المامرة الغلربية على الجزائر

ان الواقع اليوم في مايعرف بالقرن الافريقي انما لايمثل الا خطة جهنمية لاقحام الجزائر في حرب لا فائدة لها فيهاادا رجعنا الى التحليل سنجد مايلي
مساحة الجزائرتمثل 2381741كم2
عدد الجيش الجزائري حوالي 320000الف عسكري
ان هدا العدد وبالنظر الى المساحة لايمثل شيئا لدالك فان اعدائنا يريدون استغلال هده الفرصة ودلك لاجبار الجزائر الى الدخول في حرب لاتريدها ولاتعود بالفائدة على احد لدلك يتوجب على اسرة الجيش الوطني الشعبي عدم التسرع والاخد بمبدا الحيطة والحدر
سؤال نطرحه لمدا مالي في هدا الوقت بالدات ولمادا تم خطف السفير الجزائري لاغيره
الاجابة عنه بسيطة دلك انهم يريدون للجزائر ان تدخل في صراع ناحية الجنوب مع دول الجوار مثل المتمردين في مالي
لكن كم يلزمنا من القوة هناك 60000 على اقل تقدير ونفس العدد او اكثر ناحية ليبيا اي يكون العدد حوالي نصف الجيش او اكثر
لدلك نقولها وبصراحة ان الجزائر حديثة وماضية في تكوين الجيش وهدا العدد غير قادر على فرض نفسه في كامل التراب
لكن لمادا الجزائر بالدات
هم يسعون وراء الجزائر لانها ماضية دوما نحو التقدم وهم يستغلون الفرص المتاحة لاخماد حروب لاقيمة لها وهدا لاشغال الجيش كلهفي الجنوب ثم تحرك المعارضة وتدعيمها بضعاف القلوب
ثم القدف بالجزائر الى الهاوية كمافي سوريا وليبيا من قبل
لدلك يجب على القيادة العمة للجيش الوطني الشعبي ان تكون في قمة الجاهزية وان تضع خطط لكل الاحتمالات لان الهجوم افضل وسيلة للدفاع وفي الاخير اقوا عاشت الجزائر حرة مستقلة ودام خيرها لكلنا والخلود لشهدائنا الابرار

بارك الله فيك

الجزائر لو نظرنا إلى جيشها لا وجدنا نصفه من الإحتياطيين لا علينا أقسم بالله العظيم و بكتابه الكريم أن أصون وطني في عملي كمعلم و قد تدربت تدريبا جيدا لأكون مؤهلا للموت و نيل الشهادة من أجل كلمة لا إله إلا الله و الوطن و الرئيس و العلم و من أجل ما فعله أجداد فلن أخون العهد ما حييت و لن أخون الوطن فداك يا جزائر فأنا لك و فيك ولدت و من خيراتك ترعرعت فهذا الكلام من قلبي رغم أنني موظف إلا أنني لا أحب أن يداس وطني بشرارة حرب كفانا ما فعلته فرنسا في العشرية السوداء فهي من مولت الإرهاب و تأتي اليوم لتقول بمكافحة القاعدة في المغر العربي رغم أن اسمحولي على هذه العبارة في الجزائر خونة يريدون تحطيم ها لكن هناك أناس طيبون يسعون للصلاح فسيأتي يوم فيه الحق يبين و الشر يزهق على الضالمين
تحيا الجزائر رغم أنف الأعداء